شن المستشار أحمد الزند هجوما حادا على الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، والكاتب الصحفى فهمى هويدى، بسبب ما كتباه ضد القاضى عادل عبدالسلام جمعة، قائلاً: «القضاء لن يرحمكما إن تعرض الرجل لمكروه.. ولن نتركه وحيدا فى الميدان». ووجه «الزند» حديثه إلى «نافعة» أثناء الجمعية العمومية الطارئة لنادى القضاة، أمس الأول، قائلاً له: «كل كلامك فى الهواء، حتى الهواء لن يقبله، وسبق أن أخطأت حول المادة ٧٦ قبل تعديلها، وأنت أستاذ العلوم السياسية»، مستدركا: «كل أخطائك تغتفر إلا إسقاط قاض أو هدم منصة». وواصل «الزند» حديثه قائلاً لفهمى هويدى: «ما لك وشؤون القضاء، إن لم تكن تعلمت فنحن نعلمك.. أن مبدأ استقلال القضاء يحول بينك وأمثالك من التدخل فى شؤون السلطة القضائية». وشدد «الزند» على أن المستشار
.........................................................................................................................................0«الإخوان» تطالب «البرادعى» بالرضوخ لرأى الأغلبية وترفض وضع دستور جديد قبل الانتخابات البرلمانية
........................... طالبت جماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد البرادعى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، بالرضوخ لرأى أغلبية الشعب، ورفضت تصريحات البرادعى، التى يطالب فيها بوضع دستور جديد للبلاد، قبل إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة، يشبه الدستور الألمانى. قال قياديون فى الجماعة إن الشعب قال كلمته بالموافقة على التعديلات الدستورية، التى نصت على إجراء الانتخابات البرلمانية، ثم اختيار هيئة تأسيسية لوضع دستور جديد.
وقال الدكتور جمال حشمت، عضو مجلس شورى الإخوان: «هناك استفتاء تم على التعديلات الدستورية، ويجب الرضوخ لرأى الأغلبية من الشعب، والدستور المصرى يجب أن يشابه المصريين، وليس الدستور الألمانى».
وقال الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب «الحرية والعدالة» الإخوانى، إن آخر ما تفكر فيه الجماعة المنافسة على منصب رئيس الجمهورية، مشيراً إلى أن الجماعة تريد أن تعمل وسط الشعب، لكنها ستنافس فى الانتخابات البرلمانية من خلال قائمة ائتلافية يمكنها، حال فوزها، تشكيل حكومة ائتلافية. وأضاف خلال مؤتمر «الإخوان وآفاق المستقبل.. اسمع منا كما تسمع عنا» بالقناطر الخيرية، أمس الأول: «يا ويل الرئيس القادم إذا لم يكن يخشى الله فى شعبه». وقال «العريان» إن مقتل بن لادن ليس نهاية مطاف محاربة أعداء الله فى الأرض، واصفاً حضارة أمريكا والغرب بأنها انحرفت عن المسيحية واليهودية، وتقود إلى الدمار والخراب، ووصفهم بأنهم جلادون لا يعرفون الديمقراطية.
وكشف المفكر القبطى الدكتور رفيق حبيب، أحد مؤسسى حزب الحرية والعدالة، أن عدد الأقباط المؤسسين فى حزب الإخوان يصل إلى نحو ١٠٠ شخص، معظمهم من الكنيسة الأرثوذكسية، لكنهم شخصيات غير معروفة إعلامياً، مشيراً إلى أن ترشحه على أحد المناصب القيادية فى الحزب سابق لأوانه.
..........................................................................................................................................«عاكف»: ثورة ٢٥ يناير «ليست بشرية».. والله سخّر الجيش لحمايتها بسبب صدق قلوبنا وثباتنا على الدين
.............................. شن محمد مهدى عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، هجوماً عنيفاً على من سماهم «النخبة»، مؤكداً أن لهم «أجندات خاصة لم تتغير سواء قبل الثورة أو بعدها». وقال عاكف - خلال مؤتمر نظمته الجماعة، مساء أمس الأول، للاحتفال بعيد العمال فى استاد المنصورة الرياضى: «هؤلاء ليس لهم همّ إلا الهجوم على الدين وعلى مبادئه العظيمة، وكذلك الهجوم على الإخوان، بمعاونة بعض القنوات الفضائية المدعومة من أناس معروف توجههم ودون أن نكشف أسماء».
وأضاف: «من أتحدث عنهم ظهرت نواياهم بوضوح أثناء الاستعداد للتعديلات الدستورية، حيث قامت الدنيا ولم تقعد وحسبى الله فيهم بسبب كل ما فعلوه من هجوم علينا وعلى الدين، لأنهم قوى هدامة لا تعرف البناء». وتابع عاكف: «خلال ١٨ يوماً عشناها فى ميدان التحرير وفى كل الميادين مع أبناء هذا الشعب بحب وأخوة وإيثار وإنكار للذات، رأينا نماذج كريمة، لكن هذه النخبة تريد أن تلغى دورنا وأن تلغى وجودنا، فهم يحاولون بشتى الطرق تشويهنا وتشويه الدين الإسلامى».
وأكد أن السلطات أفرجت عن معتقلى الإخوان الذين تم اعتقالهم «ظلماً» من قبل النظام السابق، موضحاً أن الجماعة فى انتظار صدور «عفو» أو قرار قانونى بإلغاء الأحكام الظالمة - حسب وصفه.
وقال عاكف: «إن ثورة ٢٥ يناير من صنع الله وليست من صنع البشر، فلما علم الله صدق قلوب هذا الشعب وقوة ثباته على هذا الدين وعلى قيمه ومبادئه، منحهم هذه الثورة المباركة وهذا النصر المبين، وهو الذى سخر الجيش لحمايتها».
..........................................................................................................................................الأهلى يتأهب للإطاحة بـ«زيسكو» والتأهل لدورى المجموعات
.................................. يلتقى الفريق الكروى الأول بالنادى الأهلى عند السابعة مساء اليوم «الأحد» مع ضيفه زيسكو الزامبى، على أرض ملعب استاد القاهرة فى إياب دور الـ١٦ لدورى رابطة الأبطال الأفريقى، ويسعى بطل مصر لتحقيق الفوز بأى نتيجة للصعود لدورى المجموعات، أما التعادل السلبى فسيصل بالفريقين إلى ركلات الترجيح الفاصلة، فيما يكفى زيسكو التعادل الإيجابى بأى نتيجة للفوز ببطاقة التأهل بعدما انتهت مباراة الإياب بين الفريقين قبل أسبوعين فى زامبيا بالتعادل السلبى.
وسيدير اللقاء طاقم أوغندى بقيادة كاليانجو، ويعاونه فريد موفتا وحسين بوجيمبى.
واستقر مانويل جوزيه على خوض اللقاء بخطة هجومية من البداية فى محاولة لإحراز هدف مبكر لإخراج المنافس من أجواء المباراة والقضاء على آماله تماماً.
واطمأن المدير الفنى على مستوى الثلاثى محمد شوقى وحسام عاشور وأيمن أشرف بعد تماثلهم للشفاء من الإصابات التى لحقت بهم مؤخراً، وظهروا فى التدريبات الجماعية الأخيرة بمستوى متميز، فيما لم يتضح موقف سيد معوض الظهير الأيسر، لعدم اكتمال شفائه.
وينتظر أن يخوض الفريق اللقاء بتشكيل يضم أحمد عادل عبدالمنعم وأحمد فتحى وأحمد السيد وحسام غالى ووائل جمعة وسيد معوض (أيمن أشرف) وجدو وبركات ومحمد شوقى وحسام عاشور وأسامة حسنى.
وعلى الجانب الآخر، فرض زيسكو سياجاً من السرية على الخطة والتشكيل اللذين سيخوض بهما اللقاء، واطمأن سيمو كوندا، المدير الفنى، على مستوى مدافعه «بيلى موانزا» الذى تماثل للشفاء من إصابة الركبة التى لحقت به خلال مباراة الذهاب قبل أسبوعين.
ووضح من خلال التدريبات أن كوندا سيخوض المباراة بخطة دفاعية مع الاعتماد على الهجمات المرتدة فى محاولة لإحراز أى هدف يساعد الفريق فى مهمته على الصعود لدورى المجموعات، خصوصاً أن الفريق يكفيه التعادل الإيجابى بأى نتيجة للتأهل.
وأكد كوندا فى تصريحات للصحف الزامبية أنه حضر إلى القاهرة لتحقيق المعادلة الصعبة وانتزاع بطاقة التأهل لدورى المجموعات من الأهلى فى عقر داره ووسط جماهيره.
.........................................................................................................................................0«الإخوان» تطالب «البرادعى» بالرضوخ لرأى الأغلبية وترفض وضع دستور جديد قبل الانتخابات البرلمانية
........................... طالبت جماعة الإخوان المسلمين الدكتور محمد البرادعى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، بالرضوخ لرأى أغلبية الشعب، ورفضت تصريحات البرادعى، التى يطالب فيها بوضع دستور جديد للبلاد، قبل إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة، يشبه الدستور الألمانى. قال قياديون فى الجماعة إن الشعب قال كلمته بالموافقة على التعديلات الدستورية، التى نصت على إجراء الانتخابات البرلمانية، ثم اختيار هيئة تأسيسية لوضع دستور جديد.
وقال الدكتور جمال حشمت، عضو مجلس شورى الإخوان: «هناك استفتاء تم على التعديلات الدستورية، ويجب الرضوخ لرأى الأغلبية من الشعب، والدستور المصرى يجب أن يشابه المصريين، وليس الدستور الألمانى».
وقال الدكتور عصام العريان، نائب رئيس حزب «الحرية والعدالة» الإخوانى، إن آخر ما تفكر فيه الجماعة المنافسة على منصب رئيس الجمهورية، مشيراً إلى أن الجماعة تريد أن تعمل وسط الشعب، لكنها ستنافس فى الانتخابات البرلمانية من خلال قائمة ائتلافية يمكنها، حال فوزها، تشكيل حكومة ائتلافية. وأضاف خلال مؤتمر «الإخوان وآفاق المستقبل.. اسمع منا كما تسمع عنا» بالقناطر الخيرية، أمس الأول: «يا ويل الرئيس القادم إذا لم يكن يخشى الله فى شعبه». وقال «العريان» إن مقتل بن لادن ليس نهاية مطاف محاربة أعداء الله فى الأرض، واصفاً حضارة أمريكا والغرب بأنها انحرفت عن المسيحية واليهودية، وتقود إلى الدمار والخراب، ووصفهم بأنهم جلادون لا يعرفون الديمقراطية.
وكشف المفكر القبطى الدكتور رفيق حبيب، أحد مؤسسى حزب الحرية والعدالة، أن عدد الأقباط المؤسسين فى حزب الإخوان يصل إلى نحو ١٠٠ شخص، معظمهم من الكنيسة الأرثوذكسية، لكنهم شخصيات غير معروفة إعلامياً، مشيراً إلى أن ترشحه على أحد المناصب القيادية فى الحزب سابق لأوانه.
..........................................................................................................................................«عاكف»: ثورة ٢٥ يناير «ليست بشرية».. والله سخّر الجيش لحمايتها بسبب صدق قلوبنا وثباتنا على الدين
.............................. شن محمد مهدى عاكف، المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين، هجوماً عنيفاً على من سماهم «النخبة»، مؤكداً أن لهم «أجندات خاصة لم تتغير سواء قبل الثورة أو بعدها». وقال عاكف - خلال مؤتمر نظمته الجماعة، مساء أمس الأول، للاحتفال بعيد العمال فى استاد المنصورة الرياضى: «هؤلاء ليس لهم همّ إلا الهجوم على الدين وعلى مبادئه العظيمة، وكذلك الهجوم على الإخوان، بمعاونة بعض القنوات الفضائية المدعومة من أناس معروف توجههم ودون أن نكشف أسماء».
وأضاف: «من أتحدث عنهم ظهرت نواياهم بوضوح أثناء الاستعداد للتعديلات الدستورية، حيث قامت الدنيا ولم تقعد وحسبى الله فيهم بسبب كل ما فعلوه من هجوم علينا وعلى الدين، لأنهم قوى هدامة لا تعرف البناء». وتابع عاكف: «خلال ١٨ يوماً عشناها فى ميدان التحرير وفى كل الميادين مع أبناء هذا الشعب بحب وأخوة وإيثار وإنكار للذات، رأينا نماذج كريمة، لكن هذه النخبة تريد أن تلغى دورنا وأن تلغى وجودنا، فهم يحاولون بشتى الطرق تشويهنا وتشويه الدين الإسلامى».
وأكد أن السلطات أفرجت عن معتقلى الإخوان الذين تم اعتقالهم «ظلماً» من قبل النظام السابق، موضحاً أن الجماعة فى انتظار صدور «عفو» أو قرار قانونى بإلغاء الأحكام الظالمة - حسب وصفه.
وقال عاكف: «إن ثورة ٢٥ يناير من صنع الله وليست من صنع البشر، فلما علم الله صدق قلوب هذا الشعب وقوة ثباته على هذا الدين وعلى قيمه ومبادئه، منحهم هذه الثورة المباركة وهذا النصر المبين، وهو الذى سخر الجيش لحمايتها».
..........................................................................................................................................الأهلى يتأهب للإطاحة بـ«زيسكو» والتأهل لدورى المجموعات
.................................. يلتقى الفريق الكروى الأول بالنادى الأهلى عند السابعة مساء اليوم «الأحد» مع ضيفه زيسكو الزامبى، على أرض ملعب استاد القاهرة فى إياب دور الـ١٦ لدورى رابطة الأبطال الأفريقى، ويسعى بطل مصر لتحقيق الفوز بأى نتيجة للصعود لدورى المجموعات، أما التعادل السلبى فسيصل بالفريقين إلى ركلات الترجيح الفاصلة، فيما يكفى زيسكو التعادل الإيجابى بأى نتيجة للفوز ببطاقة التأهل بعدما انتهت مباراة الإياب بين الفريقين قبل أسبوعين فى زامبيا بالتعادل السلبى.
وسيدير اللقاء طاقم أوغندى بقيادة كاليانجو، ويعاونه فريد موفتا وحسين بوجيمبى.
واستقر مانويل جوزيه على خوض اللقاء بخطة هجومية من البداية فى محاولة لإحراز هدف مبكر لإخراج المنافس من أجواء المباراة والقضاء على آماله تماماً.
واطمأن المدير الفنى على مستوى الثلاثى محمد شوقى وحسام عاشور وأيمن أشرف بعد تماثلهم للشفاء من الإصابات التى لحقت بهم مؤخراً، وظهروا فى التدريبات الجماعية الأخيرة بمستوى متميز، فيما لم يتضح موقف سيد معوض الظهير الأيسر، لعدم اكتمال شفائه.
وينتظر أن يخوض الفريق اللقاء بتشكيل يضم أحمد عادل عبدالمنعم وأحمد فتحى وأحمد السيد وحسام غالى ووائل جمعة وسيد معوض (أيمن أشرف) وجدو وبركات ومحمد شوقى وحسام عاشور وأسامة حسنى.
وعلى الجانب الآخر، فرض زيسكو سياجاً من السرية على الخطة والتشكيل اللذين سيخوض بهما اللقاء، واطمأن سيمو كوندا، المدير الفنى، على مستوى مدافعه «بيلى موانزا» الذى تماثل للشفاء من إصابة الركبة التى لحقت به خلال مباراة الذهاب قبل أسبوعين.
ووضح من خلال التدريبات أن كوندا سيخوض المباراة بخطة دفاعية مع الاعتماد على الهجمات المرتدة فى محاولة لإحراز أى هدف يساعد الفريق فى مهمته على الصعود لدورى المجموعات، خصوصاً أن الفريق يكفيه التعادل الإيجابى بأى نتيجة للتأهل.
وأكد كوندا فى تصريحات للصحف الزامبية أنه حضر إلى القاهرة لتحقيق المعادلة الصعبة وانتزاع بطاقة التأهل لدورى المجموعات من الأهلى فى عقر داره ووسط جماهيره.
الخميس 22 ديسمبر 2011, 6:07 pm من طرف medo
» تقرير شباب الثورة (ائتلاف)
الأربعاء 21 ديسمبر 2011, 5:39 pm من طرف elbrins
» اغانى شعبى 2011 - تحميل مولد الجزيرة توزيعـُ ماريو - مولد الجزيرة توزيعـُ ماريو
الإثنين 17 أكتوبر 2011, 10:55 am من طرف medo
» احدث مهرجانات شعبي 2011 اجدد مهرجانات شعبي اجدد موالد شعبي 2011
الإثنين 17 أكتوبر 2011, 10:39 am من طرف medo
» تحميل اغنية عبد الباسط حمودة وهدى ما تسال ياعم Mp3
الإثنين 17 أكتوبر 2011, 10:31 am من طرف medo
» تحميل اغنية طارق الشيخ الجديدة - ميه ميه ( انا بحبك يا ابن بلدى ) من فيلم شارع الهرم الجديد
الإثنين 17 أكتوبر 2011, 10:26 am من طرف medo
» هام جدا ادخل وشوف
الخميس 14 يوليو 2011, 10:35 pm من طرف Admin
» مسابقة اليوم 15/7/2011
الخميس 14 يوليو 2011, 10:09 pm من طرف Admin
» وحشتنى يا ابو سعيد e.s
الجمعة 20 مايو 2011, 4:39 pm من طرف Admin